البنت دائما تفكر بفارس احلامها يجيها بطريق الصدفه ...او بعد موقف مثلا:وهي بالبحر تغرق يجي هو وينقذها
او وهي تمشي بالشارع يجي يصدمها ......
المهم في يوم من الايام كان الناس بشهر رمضان .. طلبت منها امها تاخذ صحن ( اللقيمات ) للجيران.. وكانت مو كاشخه (شيفه) الاصح . وطلعت بالصحن ... والا سياره جايه طاااااااايره لانه بيأذن المغرب... وتصدمها
ويطير صحن اللقيمات ونزل صاحب السياره والا شاب وسيم وطويل جاء يشوف ايش صار للبنت
لقاها منكسره رجلها وخاف عليها.. اما هي ماحست بشي بس اتطالع فيه وتتبسم في وجهه لان حلمها تحقق وجاء فارس احلامها زي ماتبي
المهم اتصل الشاب الوسيم بأخوها وودوها المستشفى يجبسو رجلها ومضى رمضان والبنت تنتظر الفارس ليطرق الباب طالبا يدها
واتى العيد .... وبعد ايام رن التليفون ... ورد اخوها .. وقال ( وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته )
اي نعم
حياك الله
بخير ولله الحمد
وطاااااار قلب البنت لما شافته مبتسم وسمعته يقووووول
رجلها في تحسن لله الحمد
جزاك الله خيرا
مع السلامه .... وبعدها ( ماااات اخوها من الضحك )
سألته الام : من المتصل , وليه هالضحك ؟
البنت تنتظر الجواب على احررررررر من الجمر
قال :هذا اللي صدم اختي وكان يسأل